- توفيق أمين زيّاد (7 مايو 1929 - 5 يوليو 1994) كان شاعرا وكاتبا وسياسيا فلسطينيا من مدينة الناصرة،
- شغل منصب رئاسة بلدية الناصرة حتى وفاته، كما كان عضوا في الكنيست الإسرائيلي لعدّة دورات انتخابية عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي راكاح.
- ولد توفيق زياد في مدينة الناصرة عام 1929 وتوفي في 5 يوليو 1994 بحادث طريق مروع وهو في طريقه لاستقبال ياسر عرفات عائداً إلى أريحا بعد اتفاقيات أوسلو، شغل منصب رئاسة بلدية الناصرة حتى وفاته.
- درس أولاً في الناصرة ثم ذهب إلى موسكو ليدرس الأدب السوفييتي.
- شارك طيلة السنوات التي عاشها في حياة الفلسطينيين السياسية داخل الأرض المحتلة، وناضل من أجل حقوق شعبه.
- كان لفترة طويلة وإلى يوم وفاته رئيساً لبلدية الناصرة.
- له ترجمات من الأدب الروسي وأعمال الشاعر التركي ناظم حكمت،
- أصدر توفيق زياد عدداً من المجموعات الشعرية من بينها: "أشد على أياديكم (1966)؛ التي تعد علامة بارزة في تاريخ النضال الفلسطيني ضد إسرائيل. تتضمن المجموعة المذكورة عدداً من القصائد التي تدور حول البسالة والمقاومة، وبعض هذه القصائد تحوّلت إلى أغان وأصبحت جزءاً من التراث الحي لأغاني المقاومة الفلسطينية.
- تزوج من نائلة يوسف صباغ وأنجب ولدان:أمين وفارس وبنتان:وهيبة وعبور
أعماله الشعرية:
أشدّ على أياديكم (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1966 م).
أدفنوا موتاكم وانهضوا (دار العودة، بيروت، 1969 م).
أغنيات الثورة والغضب (بيروت، 1969 م).
أم درمان المنجل والسيف والنغم (دار العودة، بيروت، 1970 م).
شيوعيون (دار العودة، بيروت، 1970 م).
كلمات مقاتلة (دار الجليل للطباعة والنشر، عكا، 1970 م).
عمان في أيلول (مطبعة الاتحاد، حيفا، 1971 م).
تَهليلة الموت والشهادة (دار العودة، بيروت، 1972 م).
سجناء الحرية وقصائد أخرى ممنوعة (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1973 م).
السّكر المُر
بأسناني
سمر في السجن
قصيدة "أي شيء يقتل الإصرار"، غناها جورج قرمز.
قصيدة "صبراً"، غناها جورج قرمز.
كذلك له أعمال شعرية ومسرحية مغناة مثل سرحان والماسورة التي تروي قصة الثائر الفلسطيني سرحان حسين العلي والتي تحولت إلى أوبرالي غنته فرقة أغاني العاشقين.