الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء العصر الجاهلي
>
غير مصنف
>
زهير بن أبي سلمى
>
هَل تُبلِغَنّي إِلى الأَخيارِ ناجِيَةٌ
زهير بن أبي سلمى
غير مصنف
مشاهدة
1215
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
هَل تُبلِغَنّي إِلى الأَخيارِ ناجِيَةٌ
هَل تُبلِغَنّي إِلى الأَخيارِ ناجِيَةٌ
تَخدي كَوَخدِ ظَليمٍ خاضِبٍ زَعِرِ
في يَومِ دَجنٍ يُوالي الشَدَّ في عَجَلٍ
إِلى لِوى حَضَنٍ مِن خيفَةِ المَطَرِ
حَتّى تَحُلَّ بِهِم يَوماً وَقَد ذَبَلَت
مِن سَيرِ هاجِرَةٍ أَو دُلجَةِ السَحَرِ
قَوماً تَرى عِزَّهُم وَالفَخرَ إِن فَخَروا
في بَيتِ مَكرُمَةٍ قَد لُزَّ بِالقَمَرِ
الضامِنونَ فَما تَنفَكُّ خَيلُهُمُ
شُعثَ النَواصي عَلَيها كُلُّ مُشتَهِرِ
مِن جِذمِ ذُبيانَ تَنميهِم ذَوائِبُها
إِلى أَرومَةِ عِزٍّ غَيرِ مُحتَقَرِ
بَثّوا خُيولَهُمُ في كُلِّ مَعرَكَةٍ
كَما تَقاذَفَ ضَربُ القَينِ بِالشَرَرِ
المانِعونَ غَداةَ الرَوعِ عَقوَتَهُم
وَالرافِدونَ لَدى اللَزباتِ بِالغِيَرِ
بَلِّغ قَبائِلَ شَتّى في مَحَلِّهِمُ
وَقَد يَجيءُ رَسولُ القَومِ بِالخَبَرِ
لَولا سِنانٌ وَدَفعٌ مِن حُمُوَّتِهِ
ما زالَ مِنكُم أَسيرٌ عِندَ مُقتَسِرِ
المانِعُ الجارِ يَومَ الرَوعِ قَد عَلِموا
وَذو الفُضولِ بِلا مَنٍّ وَلا كَدَرِ
إِنّي شَهِدتُ كِراماً مِن مَواطِنِهِ
لَيسَت بِغَيبٍ وَلا تَقوالِ ذي هَذَرِ
أَيّامَ ذُبيانُ إِذ عَضَّ الزَمانُ بِهِم
كانَ الغِياثَ لَهُم مِن هَيشَةِ الهُوَرِ
زهير بن أبي سلمى
بواسطة
المشرف العام
الإضافة: الأحد 2011/10/02 07:19:12 مساءً
إعجاب
مفضلة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com