إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
ادخل الكود التالي:
انتظر إرسال البلاغ...
|
وأصبّ الأغنية |
مثلما ينتحر النهر على ركبتها . |
هذه كل خلاياي |
وهذا عسلي، |
وتنام الأمنية . |
في دروبي الضيقة |
ساحة خالية، |
نسر مريض، |
وردة محترفة |
حلمي كان بسيطا |
واضحا كالمشنقه: |
أن أقول الأغنية . |
أين أنت الآن؟ |
من أي جبل |
تأخذين القمر الفضي ّ |
من أيّ انتظار؟ |
سيّدي الحبّ! خطانا ابتعدت |
عن بدايات الجبل |
وجمال الانتحار |
وعرفنا الأوديه |
أسبق الموت إلى قلبي |
قليلا |
فتكونين السفر |
وتكونين الهواء |
أين أنت الآن |
من أيّ مطر |
تستردين السماء؟ |
وأنا أذهب نحو الساحة المنزويه |
هذه كل خلاياي، |
حروبي، |
سبلي . |
هذه شهوتي الكبرى |
وهذا عسلي، |
هذه أغنيتي الأولى |
أغنّي دائما |
أغنية أولى، |
ولكن |
لن أقول الأغنية . |