![]()
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
![]() |
مِن ْ أي ِّ صَوْب ٍ أسْتَفيق ْ؟؟ |
وأنا ْ الذي أعْطَيْتُك ِ الكبريت َ واكْتَمَل َ الحَريق ْ |
ألآن َ تَجْهَلُني مُواصَلَة ُ الطَّريق ْ |
لا شَيء َ يُثْنيني ولا أ ُثْني على شَيء ٍ ولا نَفْسي تُطِيق ْ |
تَتَسَلَّل ُ الأضْواء ُ .. تَنْخُر ُ كاهلي |
وأنا بأيّامي أضيق ْ |
والوَهْم ُ حَالَه ْ |
ومَسير ُ دَرْبي ثَعْلَب ٌ |
وهُزال ُ أقْدامي غَزالَه ْ |
كم أتْعَبَتْني عاديات ُ اللَيْل ِ يا وَجَع َ المَقَالَه ْ |
ويَعود ُ تابوتي بِجُثَّة ِ مُعْدَم ٍ طَلَب َ العَدالَه ْ |
وأضيع ُ يا شَفقي وألْتَحِف ُ الضَّجَر ْ |
والوَهْم ُ خَمْري يا أمَانِي َّ الوصول ِ المُنْتَظَر ْ |
قَلبي وَتَر ْ |
ألْحانُه ُ: |
زَمَن ٌ تَمَطّى فَوق َ تِيجان ِ المَصير ِ المُحْتَقَر ْ . |
وضَجِيج ُ أحْلامي يُبَادِلُني الكَدَر ْ |
وتَغُّص َّ مِئْذَنَتي بِتَكْبير ِ القَدَر ْ |
شَكْل ٌ جَديد ٌ يَمْتَطي .. |
صَهَوَات ِ أيّامي الأ ُخَر ْ .. |