 إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
ادخل الكود التالي:
انتظر إرسال البلاغ...
|
| الوقت الآن.. |
| هي تلك الواحدة على جُنح الليلِ |
| ومن بعد المنتصف من العمرِ |
| بتوقيت الأحزانْ |
| الوقت الآن.. |
| الشعرُ يوسوس في جفنيّ |
| ليصنع عالمه العلويَّ |
| يساجلُ ريشاتِ ( بكاسو) |
| ليضم المعرض شطران |
| الوقت الآن.. |
| أجترُّ يراعاتٍ ربّاها (طاغورُ) |
| بحقل الحب وأطلقها |
| كي تطفئ نيران الشر بغابات الإنسان |
| الوقت الآن.. |
| يخبرني النادلُ ذو العشرين الذابل |
| والأمل الممسوح بطاولة اليوم المائلِ |
| أني في عقب الطلب لمشروبي الباردِ |
| حاورتُ العابدَ |
| ذا الكرسيّ المخفيّ عن الأعين بالعقل الحيران |
| عن قدَر القلب وخضر الحرب وفقه الذنبِ |
| مصير العالم.. فلسفة الجنة والخسران |
| وروينا بعضًا من قصص الحب العذريّ |
| وأقررنا أن روايات الحب العظمى |
| تلك ال كان بختمتها |
| ينتحرُ البطلانْ |
| الوقتُ الآن.. |
| أمحو بالذكرى لتحلَّ الذكرى |
| زفراتُ الفجر تطارد هرولة الليل السهرانْ |
| الفجر الفاتح للشرفاتِ |
| يقود فيالق للساعات المرتديات الأبيض زيّاً |
| والعمر المستسلم يغزوه المحتلان |
| الوقت الآن.. |
| تكتمل اللوحةُ.. فيموت الفنان. |
روابط مفيدة
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
أقسام البوابة
تواصل
متابعة
