إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
ادخل الكود التالي:
انتظر إرسال البلاغ...
|
شعرٌ .. |
وأسئلةٌ .. |
واللهفةُ الباقية |
زادي لسبعين عاماً |
ليتها كافية |
هب المجاز |
يضيء الدرب أغنية |
ووشح الأرض أزهاراً |
غدت رابية |
يا سيد ألطف |
طيف الشعر |
يحملني |
حتى أطوف رؤوس |
المنتهى عالية |
أنت الوجود |
وكنت اللا وجود تَرى |
بين النقوش مسافات |
لها ماضية |
هلا |
رويت ظماء الحرف |
في لغتي |
معناك في الروح يربو |
فانتشت قافية |
آوي |
إلى قبب الأشجار منتشيا |
ويحتمي العمر في افيائك الدافية |
وانحت النهر |
إن ذابت به شفت |
وارسم الروح في إكليله زاهية |
*** |
من ألف جيل |
وهذي الأرض تنكرنا |
ووردة هاجرت |
في سعيها راضية |
أتيك محتشد الحسرات |
في كبدي |
يساقط الحرف دمعا |
في رؤى باكية |
لا الشعر يدركني |
لا النثر يفقهني |
لا الرمز طوع بنان الفكرة الراقية |
إني لعلياك |
أحبو العمر في وله |
عل وفيت |
ففي شعري جثى راعية |
*** |
يا سيد الشمس |
لو أتيك معتكفا |
أمارس الطقس حيث القبلة الشافية |
يا سيد الحرف |
لو أتيك منكسرا بالوزن متكأ |
في فكرتي الظامية |
فالعفو منك أيا نبضا يضج بنا |
والعفو منك فأضلاعي بدت بالية |
فالشعر فلسفتي |
للان يكتبني |
شاخت يداي وما شاخت به قافية |