الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
الشعراء الأعضاء .. فصيح
>
العراق
>
حسن الجزائري
>
أُمّي
حسن الجزائري
العراق
مشاهدة
130
إعجاب
1
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
أُمّي
أعطَتني مِنْ دَمِها جَمالَ صَبابَتي
مُستَأجِراً في دارِها بِعُجالَتي
كَمْ كُنتُ فَظًّا لا أُطيقُ ديارها
وَرَحَلتُ حتّى ما دَفَعتُ إِجارَتي
حتّى دَخَلتُ بِركبِ دَهرٍ خِلتُهُ
جَعَلَ الشَّبابَ مُشَيَّباً بسُلالتي
قد كانَ ذاكَ الشَّيبُ يُكمِلُ حُسنَها
بيضُ الرّؤوسِ وسودها بِعَباءَةِ
يا مَنْ مَلكتِ العَطفَ حينَ أَردتُهُ
وَمَلكْتِ قلبي مُذ هوى بِسَعادةِ
فَلَكَمْ أُرَدِّدُ في مَسامِعِ مُهجَتي
قولي أُحِبُّكَ كي تَزيدَ وسامَتي
أَلفيتُها في الدّارِ تَترُكُ ظِلَّها
وأَبوحُ لِلظِّلِّ الحَزينِ تعاسَتي
في الأَمس تَحضُنُني وَتَسكُبُ عَطفَها
واليومَ تَحتَضِنُ الثَّرى بِجَراءَةِ
قَد دارتِ الدُّنيا وَصِرتُ مُوَسِّداً
وَأَهزُّ نَعشَكِ مُذ هَزَزتِ وسادتي
كَمْ كُنتُ أَأمُلُ إِذ تَحلّ مَنيَّتي
أُمّي تَطوفُ بِدَمعِها بِجَنازَتي
وَأَرى تُلَملِمُ كَفَّها نَحو السَّما
لِتَقولَ خُذْ يا ربِّ تِلكَ أَمانَتي
فالطِّفلُ طِفلٌ والرِّجالُ صِغارُهُم
ما دامَ يَخفِقُ ذِكرُها بِحَفاوةِ
قُلْ لِلدِّيارِ بِأَنْ تُخَفِّضَ صوتَها
فالطِفلُ ماتَ وَلَنْ تَحلَّ ولادَتي
حسن الجزائري
قصيدة عن ولِدٍ يحكي فَقدَ أُمّه ، انتهيت من كتابتها يوم الجمعة/13/7/2018.
بواسطة:
حسن الجزائري
التعديل بواسطة: حسن الجزائري
الإضافة: الثلاثاء 2020/04/28 04:43:19 مساءً
التعديل: الأربعاء 2020/04/29 05:47:13 مساءً
إعجاب
مفضلة
متابعة
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com