![]()
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
![]() |
نَغَمِيْ تَسَاجَمَ فِيْ الْمَدَى وَتَبَسَّمَا |
طَيْفُ الرُّؤَى شَربَ |
القصِيدَ تَنَغَّمَا |
رَقَصَ الَهَوى فَي بَحْرِ لَحْنِ هُيَامِهِ |
عَزْفيْ هُنَا يَشْدُو |
الْمَشَاعِرَ قَدْ سَمَا |
جُمَلُ الْمَشَاعِرِ بِالْفُؤَادِ تَهَاطَلَتْ |
يَا أيُّهَا الْمَنْشُودُ |
مَهْلا رَيْثَمَا |
وَبَقَيْتُ كَالْمَفْتُونِ فِيْ كَفِّ الْهَوَى |
شَتَّانَ بَيْنَ |
فلَيْسَ قَبْلُ كَبَعْدَمَا |
مَا عُدْتُ أسْبُحُ فِيْ بُحُورِ عَشِيقَتِيْ |
مَا عُدْتُ أقْطفُ مِنْ طُيُوفِ عشِيقَتِيْ |
صُورَ الرُّؤَى ... |
فَعَلَيْك يَا مَعْشُوقَتِيْ .. |
وَعَلَى الْمَواجِع وَالْهُيَامْ |
وَعَلَى التَّطَاولِ فِي الْكلَامْ.. |
وَعَلى التَّغَنُّجِ وَالتَّمَنُّع ِوالتّخَلُّفِ والتَّشَدُّقِ، وَالتَّعَنْتُرِ بِسَاحِ حُبُّكِ الْحَرامِ |