الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
الشعراء الأعضاء .. فصيح
>
سورية
>
عمر هزاع
>
قِيامَةُ الشِّعرِ
عمر هزاع
سورية
مشاهدة
265
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
قِيامَةُ الشِّعرِ
آنَ الأَوانُ
لِأَن تَستَرجِعَ الرَّاحُ
ما أَشرَبَتهُ..
وَأَن يُستَرجَعَ ال..رَّاحُوا
الآنَ..
مِيقاتُ:
تَنفَكُّ الطَّلاسِمُ..
عَن رُمُوزِها..
وَعَنِ التَّلمِيحِ..
لَمَّاحُ..
الآنَ..
تَنفَتِحُ الأَبوابُ..
لا دَرَجٌ
إِلى المَجازِ
وَلا شُبَّاكَ
يَنزاحُ
كُلُّ المَعاني مَشاعٌ
لَم يَعُدْ سَبَبٌ
لِكَي يُنَبِّشَ؛ في القامُوسِ؛ فَلَّاحُ
تَحَرَّرَتْ سُوَرُ التَّخيِيلِ..
لَيسَ سِوى هُنَيهَةٍ..
وَتَكادُ الخَيلُ تَرتاحُ..
تَخَلخَلَتْ حُجُبُ الأَسماءِ
وَانكَشَفَتْ عَمَّا تُخَبِئُّهُ؛ فِي الغَيبِ؛ أَلواحُ
تَلَجلَجَتْ غَمَراتُ الطِّينِ
وَانبَلَجَتْ..
فَكُلُّ قُفلٍ لَهُ بِالماءِ مِفتاحُ
مِن زُرقَةِ الغَيمِ..
جَاؤُوا كالِحِينَ!
وَكَم مِن التَّوَهُّجِ قَد يَسوَدُّ مِصباحُ!
مَرُّوا..
وَكانَتْ خَوابي الأَمسِ طافِحَةً
فَكَسَّرُوها..
وَلا تَطفَحْ
بِهِ صاحُوا..
مُجَرَّحِينَ..
وَما لِلمِلحِ مِن مُدُنٍ
تَحنُو عَليهم
وَلا تَشتاقُ أَملاحُ
قالُوا:
أَتَينا..
وَفي الأَضلاعِ أَفئِدَةٌ..
كَأَنَّها بِيَدِ الخَطَّاءِ إِصحاحُ!
يا ضَيعَةَ الدَّمعِ!
لَو يَدري..
لَماتَ..
مِنَ الجُوعِ الأَلِيمِ..
وَلَم يَذرِفْهُ تِمساحُ!
الآنَ..
ما الآنَ؟!
وَقتٌ لِلجِراحِ..
وَمَن لَم يَجرَحِ القِشرَ..
لَم يَقشُرْهُ جَرَّاحُ..
دَمُ القَصائِدِ مَسطُورٌ..
مُثَقَّفَةٌ رِماحُهُ..
فَمِدادُ السَّطرِ رَمَّاحُ..
قِفُوا؛ هُنالِكُمُ المِيعادُ
قِيلَ لَهُم
لِكَي نُطِيحَ بِمَن عَن أَمرِنا طاحُوا
عمر هزاع
* حاشية: يقال أن التماسيح تبكي عند ما تلتهم فرائسها ولهذا سميت دموع الغدر بدموع التماسيح.
بواسطة:
عمر هزاع
التعديل بواسطة: د. عمر هزاع
الإضافة: الاثنين 2020/04/27 06:39:42 مساءً
إعجاب
مفضلة
متابعة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com