الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
الشعراء الأعضاء .. فصيح
>
سورية
>
عمر هزاع
>
جَهَنَّمُ.. نَدخُلُها مَرَّةً واحِدَةً..
عمر هزاع
سورية
مشاهدة
213
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
جَهَنَّمُ.. نَدخُلُها مَرَّةً واحِدَةً..
قِيلَ:
كَذَبتْ..
سادَ الصَّمتُ..
وَما جاوَبتْ..
صاحَ المَلَكُ الأَحمَرُ:
يَدخُلُ هَذا الصَّمتُ بِبابِ الجِبتْ..
صاحَ المَلَكُ الأَبيَضُ:
يَعني صَمتُكَ أَنَّكَ قَد وافَقتْ!
قُلتُ:
فَعَلتْ..
حِينَ..
اجتَمَعَ عَلَيَّ الجُندُ..
وَصاحُوا:
يااا..
طاغُوتَ الشِّعرِ..
وَيااا..
ثَقَفُوتَ العَصرِ..
نَراكَ..
بِرَبِّ القَهرِ..
اليَومَ..
كَفَرتْ..
حِينَ..
لُطِمتُ..
وَحِينَ..
عُفِستُ..
وَحِينَ..
صُعِقتُ..
وَحِينَ..
عُجِنتُ..
وَحِينَ..
خُبِزتُ..
وَحِينَ..
سُحِلتُ..
وَحِينَ..
سَجَدتُ..
لِرَبِّ الكَبلِ..
وَحِينَ..
وَحِينَ..
وَحِينَ..
وَحِينَ..
دَخَلتُ..
لِفَرعِ الأَمنِ..
حِصانًا..
جِدًّا..
ثُمَّ..
حِمارًا..
جِدًّا..
جِدًّا..
مِنهُ..
خَرَجتُ..
بِما لَم أَفعَلْ..
قَد أَقرَرتُ..
وَعَمَّا لَم أَفعَلْهُ..
تُبتْ..
صاحَ المَلَكُ الأَخضَرُ:
هَذا.. ذاقَ جَهَنَّمَ!
قُلتُ:
أَصَبتْ..
قِيلَ:
الآنَ..
صَدَقتَ..
فَدُونَكَ..
بابَ الجَنَّةِ..
قَد أَفلَحتْ.
عمر هزاع
*حاشية: - الكَبلُ: سِلكٌ مَعدنِيٌّ, يُستخدمُ رُباعِيًّا مُضَفَّرًا (الكَبلُ الرُّباعِيُّ: وهو أداة شهيرة في غرف التحقيق والتعذيب). - دَخَلتُ حِصانًا وَخَرَجتُ حِمارًا: تناص وقصيدة (عائد من المنتجع)؛ لأحمد مطر؛ والتي يقول فيها: (حين أتى الحمارُ منْ مباحثِ السلطانْ كان يسير مائلاً كخطِ ماجلانْ فالرأسُ في إنجلترا، والبطنُ في تانزانيا والذيلُ في اليابانْ ـ خيراً أبا أتانْ؟ ـ أَتَقثدُونَني؟ ـ نعمْ، مالكَ كالسكرانْ؟ ـ لا ثَيءَ بِالمرَّةِ، يبدو أنني نعثانْ. ـ هل كانَ للنعاسِ أن يُهَدِّمَ الأسنانَ أو يَعْقِدَ اللسانْ؟ قُلْ، هَل عَذَّبوكَ؟ ـ مُطلقًا، كُلُّ الذي يُقالُ عَن قَثوَتِهِم بُهتانْ ـ بَشَّرَكَ الرَّحمنْ لَكِنَّنا في قلقٍ, قد دَخَلَ الحِصانُ مِن أَشهرٍ وَلم يزلْ هناكَ حَتَّى الآنْ! ماذا سَيَجري؟ أَو جَرى لهُ هناكَ يا تُرى؟ ـ لَم يَجرِ ثَيءٌ أَبَدًا, كُونوا عَلى اطمِئنانْ فَأَوَّلًا: يُثتَقبَلُ الدَّاخِلُ بِالأحضانْ وَثانِيًا: يُثأَلُ عَن تُهمتِهِ بِمُنتَهى الحَنانْ وَثالِثًا: أَنا هُوَ الحِثانْ).
بواسطة:
عمر هزاع
التعديل بواسطة: د. عمر هزاع
الإضافة: الثلاثاء 2020/04/21 07:05:30 مساءً
إعجاب
مفضلة
متابعة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com