الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء الفصحى في العصر الحديث
>
السعودية
>
عبدالعزيز بن حمد آل مبارك
>
أَبا خالِدٍ وافَت مُحِبَّكَ تُحفَةٌ
عبدالعزيز بن حمد آل مبارك
السعودية
مشاهدة
448
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
أَبا خالِدٍ وافَت مُحِبَّكَ تُحفَةٌ
أَبا خالِدٍ وافَت مُحِبَّكَ تُحفَةٌ
بعثتَ بِهَا لُطفاً لِتَشهَدَ بِالوُدِّ
وقَد كانَتِ الأَسلافُ مِنّا وَمِنكُمُ
رَوابطُهُم في الوُدِّ مُحكَمَةُ العَقدِ
وَإِنَّا لَنَرجُو أَن نَسِيرَ كَسَيرِهِم
إِلَى قَصَبَاتِ السَّبقِ في حَلبَةِ المَجدِ
وَإِنَّكَ لَلحُرُّ المُرَجَّى اقتِعادُهُ
عَلى صَهوَةِ العَلياءِ بِالجِدِّ وَالجَدِّ
وَمَا الناسُ إِلا بائِعٌ ثُمَّ مُشتَرٍ
وَأَفضَلُ ذَينِ المُشتَري الأجرِ وَالحَمدِ
بَعَثت أَعَزَّ اللَّهُ قَدرَكَ طَيِّباً
جَنِياً لَطِيفَ المَسِّ مُستَظرَفَ القَدِّ
حكَى عَرفُهُ المسكَ الذَّكِيَّ وَلَونُهُ
حكَى وَجَنَاتِ الغِيدِ وَالطَّعمُ كالشَّهدِ
فَمُتِّعتُ وَالأَصحابُ أَنفاً وَناظِراً
بهِ وَتَناوَلنَاهُ بالغَمزِ بِالأَيدي
وَمِن بَعدِ هَذا لا تَسَل كَيفَ فَتكُنا
بذاكَ الغَرِيضِ الغَضِّ وَالناعِمِ الجَلدِ
فَلا زِلتَ تُولِي الأَصدِقاءَ لَطائِفاً
وَأَمضَى لِما يُعلِي مِنَ الصَّارِمِ الهِندِي
ووُفِّقت لِلأَمرِ الَّذي أَنت حامِدٌ
عَواقِبَهُ يَومَ القُدُومِ عَلَى الفَردِ
عبدالعزيز بن حمد آل مبارك
بواسطة:
حمد الحجري
التعديل بواسطة: حمد الحجري
الإضافة: الجمعة 2014/02/07 01:54:11 صباحاً
إعجاب
مفضلة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com