بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
السلامه من الله
ألف لا بأس يالدحمي وجعله طهور
أشكر الله على ماجاد به وأحمده
عقب ما كان موت ٍ يختلج بالشعور
قدرة الله تجلت، والأجل مدده
جعله آخر مصاب في حياتك يزور
أدعي الله بظهر الغيب لك وأنشده
صارت المصلحة للناس دفتر عبور
واسطتها .! تحل الحبل ما تعقده
بدونها أقرب قريب ٍ لك بوصله يبور
وصاحبك عقب ذاك الود لك يجحده
اللي يدفع بتخضع له صعاب الأمور
و اللي يمنع بتنزع منه روح ولده
وإلا كل الخلايق موتهم في النحور
والسلامه من الله، والشفاء في يده
لو يدوم العمر، عدة سنين وشهور
القدر وارد ٍ، مهما الدعاء، يبعده
والدعاء لو دفع بلوى صغار الشرور
فالأجل كاين ٍ في حينه وموعده
دام الأقلام رفعت لين يوم النشور
وجف مافي الصحايف والقضاء حدده
فكل إنسان له يوم القيامة حضور
إما شاف التعاسة وإلا شاف سعده
محمد بن عمار
عندما تأزمت حالة إبني / عبدالرحمن بأحد المستشفيات ودخلنا في جدل بيزنطي لمدة يومين مع الأطباء بسبب تشخيص الحالة وتفاقمها ، نقلته إلى مستشفى آخر! تم تشخيص حالته وعمل التحاليل وإجراء العملية خلال ثلاثين دقيقة ، وقد بكيت كردة فعل لسرعة التجاوب و إنقاذه من موت محقق لولا عناية الله وقد تفاعلت القريحة وكتبت القصيدة .