الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء الفصحى في العصر الحديث
>
العراق
>
عبدالحسين الأزري
>
ما لها قد شفعت أيدي الردى
عبدالحسين الأزري
العراق
مشاهدة
641
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
ما لها قد شفعت أيدي الردى
ما لها قد شفعت أيدي الردى
ما لها أتبعت العين يدا
كان جرحاً فثناه مثله
وصهى الجرحان لما اتحدا
إيه رب التاج قد شاء القضا
لا أرى التعليل إلا فندا
يا هلالاً غاب في مطلعه
قبل أن يبلغ مسراه المدى
يولد الناس ومن آجالهم
يضع الله عليهم رصدا
والمقادير إذا ما أزمعت
صورت رسل المنايا عمدا
لك في آبائك الغر أسى
لست عنهم بالسُّرى منفردا
قصر الأعمار فيهم سنةٌ
سنها المجد لأعلام الهدى
غالك الدهر كما غالهم
وكذا الدهر يعادي الأصيدا
دوحةٌ في ذروة العلياء هم
قد زكت فرعاً وطابت محتدا
طلعت أغصانها من هاشمٍ
تثمر النبل وتجني السؤددا
يتجلى سمكها بين الملا
كلما تاريخها قد بعدا
وإذا أينع منها ثمرٌ
أسرعت في قطفه أيدي الردى
إن تكن أيامهم قلَّت فقد
كثرت فخراً وقلت عددا
وكفاهم أن كلاً منهم
عاش في الدنيا شريفاً سيدا
ما لبيت المجد أهل غيرهم
وسواهم ليس إلا نضدا
حملوا النعش وكل مطرقٌ
فكأن العين تشكو الرمدا
ومشوا فيه وآمالهم
كالقطا الحائر ضل الموردا
حاملي النعش قفوا إن له
في مطاوي كل قلب مرقدا
وإذا ما اخترتم مثوى له
فليكن حيث أبوه اتسدا
إرفعوا الفاصل ما بينهما
ودعوا الشبل يلاقي الأسدا
ثم نادوا فيصلاً في قبره
أيها الوالد هاك الولدا
لك قد عاد كما فارقته
نضراً كالزهر رواه الندى
سله يخبرك بأنا لم نهن
فالليالي عودتنا الجلدا
والعوادي إن تعاقبن على
الحر شدت منه عضداً فردا
إن قوماً أنت من ساداتهم
سوف يحيون على رغم العدى
حفظوا عهدك فاعتزوا به
وعهود الحق لم تذهب سدى
في كفاح مثلت أدوراه
تارة بدراً وطوراً أحدا
دخلوه عُزَّلاً لكنهم
جعلوا الإيمان منهم عددا
رفعوا الرايات قدماً ولهم
فتح العزم طريقاً جددا
إن للظلم بداً كم أيقظت
من كرى الغفلة قوماً رقدا
عقد الأمر عليهم فمشوا
ليحلوا بالمواضي العقدا
يا غيوم النائبات اتئدي
لا أرى جمعك إلا قددا
إن أطلت المكث فيهم فاعلمي
إن لليوم وإن طال غدا
عبدالحسين الأزري
بواسطة:
حمد الحجري
التعديل بواسطة: حمد الحجري
الإضافة: الأحد 2014/01/12 01:51:43 صباحاً
إعجاب
مفضلة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com