الشعراء حسب الدول
بحث متقدم
تواصل معنا
بحث
القصائد
الشعراء
اشتراك - دخول
شعراء
العصور
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء
الدول
بحث متقدم
من نحن
تواصل معنا
اشتراك - دخول
روابط مفيدة
بحث
عناوين ونصوص القصائد
أسماء الشعراء
القصائد:
الشعراء:
الأعضاء:
زوار اليوم:
الزوار:
عرض القصائد:
أقسام البوابة
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
روابط مفيدة
تواصل
للتواصل : info@poetsgate.com
من نحن
تواصل معنا
أشعار موضوعية
الشعراء الأعضاء .. فصيح
الشعراء الأعضاء .. عامِّي
شعراء الفصحى في العصر الحديث
شعراء العامية في العصر الحديث
شعراء العصر العثماني
شعراء العصر المملوكي
شعراء الأندلس
شعراء العصر العباسي
شعراء العصر الأموي
شعراء مخضرمون
شعراء العصر الجاهلي
قصائد النثر
الشعر المترجم
شعراء الفصحى في العصر الحديث
>
العراق
>
عبدالحسين الأزري
>
غمر السرور فؤادها بزواجه
عبدالحسين الأزري
العراق
مشاهدة
366
إعجاب
0
تعليق
0
مفضل
0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
إغلاق
أختر عنوان البلاغ
خطأ في اللغة
خلل في الوزن
خطأ في الإملاء
خطأ طباعي
خطأ في التنسيق
أخرى
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
إغلاق
غمر السرور فؤادها بزواجه
غمر السرور فؤادها بزواجه
وأعاد شاحب وجهها متهللا
قد كان اقصى منية في نفسها
يوماً ترى فيه ابنها متأهلا
حتى إذا نعمت بليلة عرسه
وتفيأ الضبف الجديد المنزلا
نظرتهما مسرورة وتجاهلت
قلقاً أفاق بنفسها فتململا
لم تدر ما هو غير أن فؤادها
قد عاد لا يجد السرور الأولا
ظنته وهماً عارضاً فإذا به
داءً على مر الليالي استفحلا
وطغت عليها وحشةٌ من بيتها
فكأنه بعد العشي تبدلا
وكأنها ندمت وودت لو أبى
ليعيش معها راهبا متبتلا
كان ابنها ملكاً إليها خالصاً
واليوم ها هو للغريب تحولا
وتوهمت شبحاً يحاولُ فصله
عنها ويطلب منه أن يتنصلا
رجعت لعزلتها تناجي نفسها
وتود عما نابها أن تسألا
فأجابها القلق الذي شعرت به
مهلاً فإني لم أجئ متطفلا
أنا ذلك الحب الأناني الذي
في كل نفس ٍ لم يزل متأصلا
حب الأمومة لابنها حب لها
فإذا تلمست العقوق تسلسلا
لو لم أكن لم تشهدي متظلماً
من جائريه ولا بطاغ مبتلي
نار الحروب توقدت من لذعتي
والحرص يختلق الذنوب تعللا
لا يستطيع العلم جذم أواصري
أبداً ولو بلغ السماوات العلى
بل كلما ارتقت الحضارة في الورى
اشتدت قوادحها وزادتني صلى
أنا كاللظى والناس في غليانهم
كالماء والدنيا غدت بي مرجلا
عبدالحسين الأزري
بواسطة:
حمد الحجري
التعديل بواسطة: حمد الحجري
الإضافة: الجمعة 2014/01/10 01:11:08 صباحاً
إعجاب
مفضلة
أضف تعليق
يجب تسجيل الدخول أو الاشتراك أو تفعيل الحساب اذا كنت مشترك لإضافة التعليق
أعلى القصائد مشاهدة للشاعر
أعلى القصائد مشاهدة خلال 24 ساعة الماضية
انتظر معالجة القصيدة ...
إغلاق
من نحن
جميع الحقوق محفوظة لبوابة الشعراء .. حمد الحجري © 2005 -
برمجة وتصميم
info@poetsgate.com