|
|
|
| وَزادَنِي وجْداً بِكِ الْحَادث |
|
|
|
كَيْدٌ مِنَ الْخُرْطُومِ يُضْحِي بِهِ | |
|
|
|
|
أَقُولُ لِلنَّاي وقَدْ مَثَّهُ: | |
|
| أَصْغِنْ بِمَا ضَنَّ بِهِ الْمَائِثُ |
|
يا حُسْنَ سَلْمَى حِينَ يَحْدُو بِهَا | |
|
| لاَ عَجِلُ السَّوْقِ وَلاَ رَائِثُ |
|
بَيْضَاءُ صَفْرَاءُ قَضَافِيَّة | |
|
| ٌ وَإِنما يَشْفَى بِهَا الْبَاحِثُ |
|
تُمِيلُ شِقَّيْهَا إِذَا مَا مَشَتْ | |
|
|
تِلْكَ الَّتِي لَوْ نِلْتُهَا وَالْهَوَى | |
|
| وَالسُّقْمُ بَينَ الأَضْلُعِ الآرِثُ |
|
|
| ٌ مِنْ حُبِّهَا يَفْرِثُهَا فَارِثُ |
|
|
|
|
|
مِنَ الْمُمِيتِينَ هُمُومَ الْفَتَى | |
|
|
لاَ يَعْبُدُ الْمَالَ وَيُبْكِي الْعِدَى | |
|
|
|
| ٍ «فِي مُذْهَبٍ حَدَّادُهُ بَاحِثُ» |
|
لَمَّا رَآنِي جِئْتُهُ زَائِراً | |
|
|
|
| بَعْثاً وَلاَ يُبْقِي لَكَ الْبَاعِث |
|
وَعَجْرَدٌ يَنْزُو عَلَى أمِّهِ | |
|
| خِنْزيرَة ٌ يَرْغَثُهَا رَاغِثُ |
|
كَأنَّهُ حِينَ تَصَدَّى لَهُ | |
|
|
|
|
|
|
|
| والليث لا يلهو به العابث ٍ |
|
|
| بَعْدَ كِئَاسٍ مَرُّهَا دَالِثُ |
|
|
|
هَلاَّ عَلَى أمِّكَ يَوْمَ الرَّجَا | |
|
| حَامَيْتَ وَالْجَوْنُ بِهَا لاَهِثُ |
|
|
| عَجْزَاءَ مِنْهَا الأَنَثُ الآنِثُ |
|
كأن أيراً في استها في استهِ | |
|
|
|
|
كَأنَّمَا لَمْ يَكُ وُدِّي لَهُ | |
|
| وَالنُّصْحُ لاَ عَرُّ وَلاَ وَاعثُ |
|
ضَيَّعَ حَرْثِي رَجُلٌ هَالِكٌ | |
|
| مُوقاً، وَنِعْمَ الْحَرْثُ وَالْحَارِثُ |
|
يَا حَارِثُ الْمَهْرِيُّ أنْتَ امْرُؤٌ | |
|
|
كَأنَّ مَنْ يُعْنَى بِتَضْبِيعِهِ | |
|
|
أنْكَرْتَنِي حِينَ عَرَفْتَ الْغِنَى | |
|
|
|
|
آلَيْتُ أرْضَى بِالَّذِي سُمْتَنِي | |
|
|