إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
انتظر إرسال البلاغ...
|
ا الخيرُ ما بين العباد ضنينُ
|
واللهُ باسط كفِه ومعين
|
ل لا تقنطن ففي النوائب منحنة
|
وكذا يكون الخلق والتكوين
|
إ إني لنهج محمد لمدين
|
فهو الكمال وحصنه لَحَصينُ
|
س سبحان من أسرى بعبد ليلة
|
فعلا السماءً، فشاهدٌ وأمين
|
ر رُفع المقامُ، فكان أولً عابرٍ
|
حيث المليك وعلمه ويقين
|
ا اللهُ عظّمَه وأعلى شأنَه
|
في أحلك الأوقات وهو حزين
|
ء إن الذي بعث الكتاب مشرعا
|
يكفيكهم نصرا وأنت مكينُ
|
ووارتد جبريل الأمين فما سعى
|
ومضيت تسعى والفؤاد حنين
|
ا اللهُ.. كم كان اللقاء مودةَ
|
تلقى التحيةً والحوارُ شجونُ
|
ل لله در المصطغى من رحمةٍ
|
خمساً غدت صلواتنا الخمسون
|
م ماذا أقول فمدح أحمدَ غايتي
|
وأنا بحب محمدٍ مفتونُ
|
ع روّحْ فؤادَك بالمديح إذا هفتْ
|
نفحات طَيْبَةَ والهوى مجنونُ
|
ا الناسُ في حب البني تسابقوا
|
وأنا آليه مسابقُ ومتينُ
|
ج جاهدتُ نفساً واستعنتُ على الجوى
|
فدخلتُ صرحاً إنه لعرينُ
|
هذا هو الإسراء والمعراج قد
|
طرزته شعرا وذا التبيين
|