الشارع بمثل هذا الوقت يفتحلك |
طريق في صدرك المقفول من مده |
|
وأن كآن قلبك حزين وبان في شكلك |
يوقف معاك الطريق بحزّه الشده |
|
وتحس الاضواء تبكي بس من أجلك |
وتآخذ مكان الصديق ويمكن تسده |
|
لكن ترفق على مهلك على مهلك |
الليله الحال ياكذبه وياجدّه |
|
الليله أشعر بإني للأسف أهلَك |
هلاك يبني بقلبي شي ويهدّه |
|
ياقلب هذا الحزن ماهوب لايق لك |
ارضابه ان كان ماتقدر على رده |
|
خلقت وافي لأن الطيب من اصلك |
ماتعرف الكُره ولاتعرف الصده |
|
مؤمن بما تعمله لاشك يُحسبلك |
لذا ترد الجروح بطيبٍ تمده |
|
وياعين لاتستحي الدمعات من كحلك |
أنا اتأسف لدمعي كثر مآ أرده |
|
ياودي أبكي بهاللحظات وأكتب لك |
شعور مثل البحر في جزره ومده |
|
متناقض بشكل يتشابه مع شكلك |
وغريب بالحرف والاحساس والحدّه |
|
الناس تملك وتملك شي لايُملك |
ومايمكله قلبي أعظم منهم بشده |
|
وآنا معَ قلبي اللي حب له مثلك |
لو كل هاذي البشر قد وقفّت ضده |